ولما كان في أورشليم في عيد الفصح، آمن كثيرون باسمه، إذ رأوا الآيات التي صنع
لكن يسوع لم يأتمنهم على نفسه، لأنه كان يعرف الجميع
ولأنه لم يكن محتاجا أن يشهد أحد عن الإنسان، لأنه علم ما كان في الإنسان